تحميل كتاب لانك الله رحلة الى السماء السابعة pdf
اسم الكتاب : لانك الله رحلة الى السماء السابعة
مؤلف الكتاب:علي بن جابر الفيفي
قسم الكتاب:الديانة الإسلامية
لغة الكتاب: العربية
ناشر الكتاب: دار الحضارة للنشر والتوزيع
عدد الصفحات: 192 صفحة
حجم الكتاب: ميجا بايت 3.74
ملف الكتاب: PDF
تحميل كتاب لانك الله رحلة الى السماء السابعة pdf
كتاب لانك الله رحلة الى السماء السابعة pdf للكاتب علي بن جابر الفيفي , لله تسع و تسعون اسم و هذا الكتاب يتطرق لتوضيح تسع أسماء من أسماء الله الحسنى : الصمد, الحفيظ, الشافي,اللطيف ,الشكور ,الوكيل ,الجبار ,الهادي ,الغفور , القريب. -الصمد :الخلائق التي تطلب وتتضرع الى الله في حاجاتها و قد ورد في القرآن الكريم مرة واحدة في سورة الصمد _اللطيف :اي هو الذي يعلم خفايا الامور و ما خفي في الصدور و معنى اللطيف انه الذي يتلطف بعباده. _الجبار: هو اللذي يجبر خواطر الخلائق بعد مرورهم بالبلاء و يصلح بالهم. _الهادي : انه هو المرشد للذين آمنو بالله و رسوله على طريق الهداية و الحق استمتع بقراءة كتاب لانك الله رحلة الى السماء السابعة اونلاين او قم بتحميله مجانا على موقع iqraapdf
نبذة عن الكتاب:
لأنك الله .. لا خوفٌ .. ولا قلقُ
ولا غروبٌ .. ولا ليلٌ .. ولا شفقُ
لأنك الله .. قلبي كله أملُ
لأنك الله .. روحي ملؤها الألقُ
كلمات عن بعض أسماء الله حرص المؤلف أن يجعلها مما يفهمه متوسط الثقافة ، ويستطيع قراءته المريض على سريره ، والحزين بين دموعه ، والمحتاج وسط كروبه ..
إقتباسات من الكتاب:
“كلما انطفأ حلمك خلق الله لك حلماً أجمل و كلما بهتت في قلبك ذكرى صنع الله لك ذكرى أروع”
“لا يستطيع العالم كله أن يمسّك بسوء لم يرده الله
ولا يستطيع العالم كله أن يدفع عنك سوءًا قدّره الله”
“إذا التهبت نفسك، و إذا احترقت أحلامُك، إذا تصدِّع بنيان روحك فقل : يا الله.”
“أي عمل تتوكل على الله فيه انسه تماماً، لأنك إن توكلت على الله فهذا يعني أنك وضعت ثقتك في إتمام هذا العمل بمن يملك الأمور كلّها، ومن السماوات والأرض من بعض مربوباته، ومن يجير ولا يجار عليه”
“قدّر الله سبحانه وتعالى على ها الجسد أن تنطفئ نضارته مؤقتاً، حتى يقتنع الإنسان بضعفه، وبأنه لا جول له ولا قوة”
“اختر الله : معرفة، و إيمانًا، و يقينًا، و عبادة، و خضوعًا، ثم أنسًا، و سعادة و هناء…”
“كن ساجداً بقلبك، وإن رفعت رأسك.”
“ليس هناك آهة إلا ويسمعها، ولا ألم إلا ويعلم موضعه، ولا زفرة إلا ويرى نيرانها في الفؤاد”
“فكما خلقتك من عدم فأنا وحدي الذي أرفع عن جسدك السقم!”
“من الذي خدعك وأقنعك أن الشفاء قد يأتي من طريق آخر؟ كيف ضحكَت عليك الحياة بهذه السرعة، ونسيت ذلك الذي أخرجك من بطن أمك دون طبيب؟ وخلق لك في صدرها رزقاً حسناً، وعلّمك وأنت أجهل ما تكون كيف تزم شفتيك على صدرها لترضع؟ أنسيت الذي خلق الرحمة في قلب تلك الإنسانة اتضمّك؟ وتعتني بك؟”
